الرئيسية / تعليم / إعراض الكفار في قوله تعالى وكان الكافر على ربه ظهيرا بسبب استكبارهم على ربهم

إعراض الكفار في قوله تعالى وكان الكافر على ربه ظهيرا بسبب استكبارهم على ربهم

إعراض الكفار في قوله تعالى وكان الكافر على ربه ظهيرا بسبب استكبارهم على ربهم، الكفار من أخطر الناس على الدين الإسلامي ، لأن وجود الكفار خطر كبير على الأفراد والمجتمع ، لأنهم منذ اليوم الأول لنزول الإسلام اعتمدوا بشتى الطرق والإمكانيات التي عندهم منذ بداية النداء ، حيث بدأ نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، حيث أساء الكفار قريش النبي بكل الطرق ، وأدعو الله أن يكون ساحرًا ومجنونًا ، وقد أساءوا إليه. ومعه ولكن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالفقرة التالية نجيب على السؤال المطروح في مقدمة العنوان عن عزوف الكفار عن قول الواحد ، وكان الكافر على ربه وقت الظهيرة بسبب. غطرستهم على ربهم.

وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيرًا

والكفار يعبدون بدون الله ما لا ينفع ولا ضرر سواء كان ملائكة أو أنبياء أو قديسين أو حتى شياطين.

والسؤال: هل يتردد الكفار في القول ، والكافر كان على ربه عند الظهر بسبب غطرستهم على ربهم؟
الجواب: صحيح.
عبادة الكافرين من غير الله تعالى لا تنفع ولا تنفع إلا غضب الله وإياهم ، ولا ينتفع الكفار بغير الله ، والكافرين يعبدون بغير الله ما لا ينفع ولا ضرر ولا ضرار. لا يقدرون على إعالتهم بغير الله ، فلقد قدمنا لكم إجابة السؤال المذكور في مقدمة السؤال المذكور في المقدمة ، والذي تحدث عن اعتراض الكفار في قوله تعالى ، وكان الكافر على ربه يفتخر بإلههم. .

اترك تعليقاً